![](https://dora.sa/wp-content/uploads/2020/08/202082084710739A2.jpg)
![](https://dora.sa/wp-content/uploads/2020/08/202082084710739A2.jpg)
تكبير الخط ؟
وقال ماكرون في مقابلة مع مجلة باري ماتش: “على أوروبا أن تتصدى لهذه الأمور وجهاً لوجه وأن تتحمّل مسؤوليتها. أنا لست مع التصعيد. لكني بالتوازي، لا أؤمن بالدبلوماسية الضعيفة. لقد أرسلنا إشارة مفادها أنّ التضامن الأوروبي ذو معنى”.
ونشرت المقابلة قبيل ساعات من اللقاء المرتقب بين ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل التي ستحل ضيفة عليه في حصن بريغانسون، مقر الرئاسة الصيفي في جنوب شرق فرنسا.
وقال ماكرون: “أنا من القادة الأوروبيين القلائل الذين استقبلوا أردوغان في السنوات الماضية، في باريس، في يناير(كانون الثاني) 2018، وانتقدني كثيرون على ذلك. هو بلا شك أحد القادة الذين قضيت معهم معظم الوقت في الحديث. ذهبت شخصياً لرؤيته مرة أخرى في سبتمبر(أيلول) 2018 في اسطنبول، وأخذت مبادرة لعقد قمة مشتركة بين فرنسا، وألمانيا، وبريطانيا، مع تركيا، في لندن، في ديسمبر (كانون الأول) 2019”.