فعاليات الدورة الــ 21 لمهرجان ليوا للرطب ينطلق في الفترة من 14 إلى 27 يوليو المقبل

تكبير الخط ؟
تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الوزراء ديوان الرئاسة، تنطلق في مدينة ليواركز الظفرة فعاليات الدورة الــ 21 لمهرجان ليوا للرطب في الفترة من 14 إلى 27 يوليو المقبل ومباشرة بهيئة أبوظبي للتراث.
ويهدف المنتج الحديث الذي يأتي بالتزامن مع موسم خرف الرطب في دولة الإمارات، إلى إبراز مكانة شجرة النخيل وثمارها في دولة الإمارات، إلى إحدى مكونات الهوية الوطنية، إلى جانب الامان في استدامة القطاعين التراثي والزراعي، أهمية الوعي بأهمية الزراعة في الإمارات، دليل أصول الإمارات المنتجة للمرطبات والفاكهة المتنوعة من المنتجات الزراعية المحلية، وفعال الأدلة الغذائية، وبراز الأمن جهود إمارة أبوظبي في التوعية بالزراعة.
ساهمت في ظهوره للمرة السابعة والعشرين مسابقة منها 12 مسابقة لمزاينات الرطب لفئات «الدباس، والخلاص، والفرض، والنيزي، وبومعان، والشيشي، والزاملي، ومسابقة أكبر عذج، ومسابقتي الظفرة وليوا لنخبة الرطب، ومسابقتي يفترض وخلاص العين»، و7 مسابقات للفواكه لفئات «الليمون المنوع والمحلي، والمانجو المنوع والمحلي، والتين الأحمر والأصفر، وسلة فواكه». الدار”، و3 مسابقات للمزرعة النموذجية لفئات “المحاضر الجامعي، والمحاضر الشرقي، ومدن الظفرة”، ومسابقة أجمل مخرافة، ومسابقة إبداع من خط النخلة. ويصل مجموع الجوائز إلى أكثر من 8 ملايين 735 ألف درهم.
وخصصت اللجنة المنظمة للمهرجان 25 جائزة لكل من مسابقتي مزاينة مرطب الدباس ومزاينة مرطب الخلاصة قوي 446 ألف درهم لكل مسابقة، إذا حصل على المركز الأول على مبلغ 100 ألف درهم والمركز الثاني 75 ألف درهم والمركز الثالث 40 ألف درهم، فيما تخصصت 15 جائزة لكل من مسابقة الشيشي وبومعان ونيزي والفرض والزاملي بقيمة 367 ألف درهم لكل مسابقة، سيحصل على الفائز الأول على 100 ألف درهم، الشعبية على 75 ألفاً منكم على 40 ألفاً.
ورصدت لمسابقة يفترض مزارع العين 15 جائزة ينال منها الفائز الأول 100 ألف عميل مشهور 75 ألفاً يختار 40 ألفاً، فيما خصصت لمسابقة خلاص مزارع العين 25 جائزة؛ سيحصل الفائز الأول على 100 ألف مستخدم مشهور على 75 ألفاً يختارون على 40 ألفاً. فيما تخصصت لمسابقتي ليوا والطفرة لنخبة الرطب 15 جائزة لكل واحد، حيث يحصل الفائز الأول في مسابقة ليوا لنخبة الرطب على 200 ألف أفضل على 150 ألفاً أفضل على 100 ألف، يصل مجموع جوائزها أكثر من 700 ألف درهم، أصبح يحصل على المركز الأول في مسابقة ليوا لنخبة الرطب على 125 ألف درهم على 100 ألف درهم على 60 ألفاً، ويحقق مجوعها أكثر من نصف مليون درهم.
وبلغت الجوائز جائزة أكبر عذج 234 ألف درهم لـ 15 فائزاً، إذ حصل على المركز الأول على مبلغ 50 ألف درهم والمركز الثاني على 40 ألف درهم والمركز الثالث على 30 ألف درهم، وخصصت لمسابقة المانجو من فئتي المحلية والمتنوعة جوائز متعددة لكل فئة الإنتاج 234 ألف درهم للفئةتين.
مسابقة الليمون بفئتيه المنوع والمحلي، والتين بفئتي الحمراء والأصفر، تخصص 10 جوائز لكل فئة مهمة المهم 117 ألف درهم، فيما بعد، جوائز مهمة جائزة فواكه الدار 400 ألف درهم لثلاثة فائزين، إذ يحصل على المركز الأول منهم على 200 ألف درهم بشكل فعال على 120 ألف درهم فورًا على 80 ألف درهم. أما مسابقة الفعالية النموذجية للفئات «المحاضر الجامعي، والمحاضر الشرقي، ومدن الظفرة» فتبلغ جوائزها 750 ألف درهم لكل فئة من الفئات الثلاثة، يحصل منها الفائز الأول على 300 ألف درهم، المفضل 180 ألفاً، المفضل على 120 ألفاً.
كما خصصت العديد من الجوائز لمسابقة أجمل مخرافة ترطيب، التي ركزت على توعية الأنسجة اليدوية والتراثية المعتمدة على براكات فرويندز، إضافة إلى تخصيص جوائز متعددة لمسابقة إبداع من فرع النخلة التي تهدف إلى تشجيع إعادة إنتاج النخلة الطبيعية لإنتاج القطع.
ونتيجة لذلك فقد أصبح عدداً كبيراً من المسابقات والفعاليات التجارية والتراثية التي تركز على موروث النخلة وترسيخ مكانة النخيل تمثل رمزاً لأصالة الماضي وخير التقدم، إضافة إلى تعزيز الروابط المجتمعية والمحافظة على التواصل مع الأجيال، وترسيخ قيم التعاون والانتماء للموظفين، بما يساهم في تحقيق التراث الثقافي، بما يحقق أهداف المجتمع في دولة الإمارات.
كما يعد حدث المجتمع مهماً لدعم المنتجات المحلية والأسرية في المنطقة، من خلال السوق الشعبي الذي يتميز بمحال بيع المواهب، منتجات التمور، وما يرتبط بالخيل، والمقاهي المحمول، والمصانع والمشاتل، إلى جانب أجنحة الجلسات الشعبية والدعامة المشاركة، كما تشمل فعالياته وتشرح يومية للمسرح تشمل مسابقات وجوائز يومية للجمهور، وعروض فرق الفنون الشعبية، والمحاضرات والندوات والسيات المتنوعة.
ويمثل المهرجان ملتقى راتباً يجمع المزارعين والخبراء وواد غير مشترك ومراكز أخرى حول هدف دعم القطاع الزراعي والجمهور في استدامته، بالإضافة إلى دوره في تفعيل الحركة الاقتصادية وتنشيطها في منطقة الظفرة عبر برامجه التي تجتذب أعداد الزوار في كل عام.