المحلياتتقارير اخبارية

فارس الخفجي ضيف على صحيفة “درة”: بدأت بركوب الخيل وعمري ٨ سنوات

عبدالعزيز الأحمد _ الخفجي  

تعلم ركوب الخيل وعمره ٨ سنوات وكان ذلك في عام ١٣٩٧هـ في بداية تأسيس نادي الفروسية بالخفجي وزاد حبه وتعلقه بالخيل ولازال هذا الحب مستمراً معه ، حمد بن بخيت المري او كما يحب الكثير ان يطلق عليه لقب” فارس الخفجي” قال لدرة في حوار جريء وشيق الفروسية انطلقت في عام ١٣٩٧ هـ وكانت هذه البداية في المنطقة الواقعة بجوار خزان المياه واذكر ان اول من اسستها هي شركة الزيت العربية المحدودة( اليابانية) وكان المؤسس واحد اسمه هاشم العربي وكانت فرسه اسمها مضاوي مع واحد ياباني وكانت الشركة هي اللي تصرف على النادي وكان بعهد امير الخفجي خالد تركي العطيشان ابو بندر انذاك حتى اذكر انهم كانوا يؤمون كل مايحتاجة النادي من اعلاف وتجهيزات للخيل من المسيلة بالكويت وتخزن لديهم واردف المري كان هذا اول مكان واذكر اول سباق كان في شبك الحرس الوطني الواقع غرب الخفجي وكنت اركب فرس للعطيشان وكانت مميزة واول رئيس لنادي الفروسية اذكر انه اسمه سعيد القحطاني موظف بالشركة وبعده جاء خالي محمد راشد المري. وتوال بعده الرؤساء الي يومنا هذا واشار وجاء بعد هذه الفترة تطور الفروسية بالخفجي وانتقل النادي الي المقر الحالي بعد تأسيس شركة ارامكوا لاعمال الخليج الداعم الرئيسي والهام منذُ بداية التأسيس بالشركة اليابانية وواصلو حتى انتهاء عقدها وتولي ارامكوا لاعمال الخليج المسؤولية كما ان محافظ الخفجي بدر العطيشان ابو فيصل رغم ان هوايته الأولى الصقور الا انه ساهم ودعم للتطوير النادي وذلك باشرافه وتحت ادارة شباب مختصين برياضة الفروسية ،لنرى مانرى من هذه النجاحات ، وكان مدير الميدان حمد راشد المري واقولها للمرة الثانية الشكر بحق ارامكوا لاعمال الخليج قليل بحقهم ، وميدان الخفجي بانتظار صدور الصك الخاص بالارض حسب ماسمعت وبشرنا محافظ الخفجي محمد الهزاع بان الكهرباء وصلت وان الصك على وشك الصدور والنادي تحت اشراف هيئة الفروسية واعتقد انه في حال صدور الصك تحل كل مشاكل التادي ، وعن الادارات التي توالت على النادي قال كل ادارة تستلم هي لها فريق خاص بها وانا عني داعم لكل ادارة تعمل دون الانحياز لادارة دون الاخرى وهذا طبعي احب اكون مع الجميع ويهمني نجاح النادي وقد رفضت عروض عده بان اشارك بهذه المجالس حتى لا اخسر احد واكون محبوب من الحميع ونطمح كملاك خيل بأن يتحسن النادي وتوزع اسطبلات اخرى والكهرباء وتحسين وضع الحوائز ليستطيع الملاك تغطية مصاريفهم حيث لاحظنا ولاحظ الجميع اقبال كبير على الفروسية وبعضهم مستثمرين من مربي الخيول ، وعن عدم وجود طبيب بيطري قال نعم لايوجد بالخفجي ولكن الذي لايعرفه الأغلب انه يمكن التواصل مع الجامعة بالاحساء عن طريق نادي الفروسية ويتم ارسال فريق طبي بيطري متخصص واجزم ان البعض لايعرف عن هذا الشيء، وعن اهم مايقلقهم كملاك قال للأسف انه ليس هناك اهتمام بالنظافة وازالة مخلفات الاسطبلات ونأمل من بلدية الخفجي وهذا نداء لهم الاهتمام بذلك خاصة ان المكب واقع بين النادي والجامعة ويشكل تشوه للمنظر الحضاري وتنبعث منه روائح كريهة جدا واصبح مكان تجمع للحشرات والزواحف ،والمحافظ ماقصر كلمهم اكثر من مره بهذا الخصوص ، وكلمته للملاك الخيل الله يعينكم ويصبركم حتى يصدر الصك وتوصل الكهرباء ، وبالاخير اشكر صحيفة درة على هذه الاستضافة واسعدني ما شاهدت من تميز لديكم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى